صور ضريح الحُب 2015- 2016بالصور ضريح الحُب ضريح الحُب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زوار واعضاء موقع عالم الصور
نتمنى ان تكونوا بخير وبصحة وعافية ان شاء الله
نعرض اليكم اليوم موضوع بعنوان : ضريح الحُب
كقتيل الفجرُ بقيتُ
كروح تحملُ معها كفنً شدَ وثاق النحر
تهبُ عواصف الذكريات وأجدنى أرجع لداخلى
وأحس صمتى يستقيل من حزبهِ ويصبح مطيعاً خادماً للحرف والكلام
تتلون حروفى وتشدوا بكل الأنغام وكالطاووس يترنح القلم بكل الشُحنات
يفرغ أحباره وأبجديات وأبقى أهوى أوقاتى ؛؛
أتخيلُ أنى أغازلها ؛ أحدثها ؛ أخاطبها ؛؛
ففى ذكراها أتأمل نسيان أحزانى
وأرانى كشهيق فى السماءمن خطوط أمنيات وكأنها تسمعنى
وتستوقفنى بعض الآهات ؛؛
وفى محراب شرود أسأل نفسى مرات
ما الفرقُ بين الحى والميت ؟
فيا أيتها الحياه هاتى أقسى ما عندك فلم أعُد ؛؛؛
ك لحظاتى هذه ؛؛
أبقى مخلوع النبض وفوضى تحاصرنى بألف سؤال
لما رحلتى وتركتينى ؟
أُكحل عيناى بوجع الصبر وتحتلنى الآهات
كم قسوتِ علي أيتها الأيام
حتى صرتُ أنى أتخيل نفسى كجمر يحترق نارًُ لا تنطفى
دوامه ليس لها أنتهاء
رحلت وأى صراخ سأصرخ ويالها من لحظات
أمسك فيها قلمى وأترنح وأشدو وكأنى أغنى
فكم من حرووف
أقيم بها للحب والصمت بداخلى تذكار وضريح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زوار واعضاء موقع عالم الصور
نتمنى ان تكونوا بخير وبصحة وعافية ان شاء الله
نعرض اليكم اليوم موضوع بعنوان : ضريح الحُب
كقتيل الفجرُ بقيتُ
كروح تحملُ معها كفنً شدَ وثاق النحر
تهبُ عواصف الذكريات وأجدنى أرجع لداخلى
وأحس صمتى يستقيل من حزبهِ ويصبح مطيعاً خادماً للحرف والكلام
تتلون حروفى وتشدوا بكل الأنغام وكالطاووس يترنح القلم بكل الشُحنات
يفرغ أحباره وأبجديات وأبقى أهوى أوقاتى ؛؛
أتخيلُ أنى أغازلها ؛ أحدثها ؛ أخاطبها ؛؛
ففى ذكراها أتأمل نسيان أحزانى
وأرانى كشهيق فى السماءمن خطوط أمنيات وكأنها تسمعنى
وتستوقفنى بعض الآهات ؛؛
وفى محراب شرود أسأل نفسى مرات
ما الفرقُ بين الحى والميت ؟
فيا أيتها الحياه هاتى أقسى ما عندك فلم أعُد ؛؛؛
ك لحظاتى هذه ؛؛
أبقى مخلوع النبض وفوضى تحاصرنى بألف سؤال
لما رحلتى وتركتينى ؟
أُكحل عيناى بوجع الصبر وتحتلنى الآهات
كم قسوتِ علي أيتها الأيام
حتى صرتُ أنى أتخيل نفسى كجمر يحترق نارًُ لا تنطفى
دوامه ليس لها أنتهاء
رحلت وأى صراخ سأصرخ ويالها من لحظات
أمسك فيها قلمى وأترنح وأشدو وكأنى أغنى
فكم من حرووف
أقيم بها للحب والصمت بداخلى تذكار وضريح
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire